|
Post by DarulTahqiq on Mar 23, 2020 10:00:14 GMT
Yes it is
|
|
|
Post by DarulTahqiq on Apr 27, 2020 14:20:14 GMT
|
|
Deleted
Deleted Member
Posts: 0
|
Post by Deleted on Jan 26, 2021 22:34:52 GMT
I found this on telegram. First is the Arabic post of al-Awni, after it is the translation from the telegram channel. Anything not from me is bolded.
في الدراسة السلفية عن منهج الحافظ ابن حجر في العقيدة , والمطبوعة في ثلاثة مجلدات , للباحث محمد إسحاق كندو , والتي بعنوان (منهج الحافظ ابن حجر العسقلاني في العقيدة من خلال فتح الباري) , طبع مكتبة الرشد بالرياض : يذهب الباحث إلى أن الحافظ ابن حجر وافق الأشعرية فيما يلي : - القول بأن نصوص الصفات من المتشابه . - القول بأن نصوص الصفات من المجاز . - تجويز التأويل والتفويض في نصوص الصفات , والتفويض الذي يعنيه ابن حجر هو تفويض المعنى الخلفي , مخالفا في ذلك أهل الحديث . بل الحافظ يرجح هذا التفويض على التأويل . - أنه جعل الصفات الفعلية غير قائمة به سبحانه , وإنما يستحقها فيما لا يزال , دون الأزل , مخالفا في ذلك أهل السنة . - أن قول ابن حجر في صفة الكلام هو قول الأشعرية , لا قول أهل الحديث , رغم ذكره لمقالة أهل الحديث , لكنه عدل عنها , واختار قول الأشعرية . (واخنرت هذه الصفة لما لها من رمزية عقدية في تحديد مذهب القائل بها) . - في باب الإيمان وافق الأشعرية عندما جعل العمل شرط كمال فقط , فهو مرجئ كالأشعرية . - في باب القدر : نسب مقالات الأشعرية إلى أهل السنة . - وهو يرى رأي الأشعرية في التحسين والتقبيح العقليين , في نفيهما . - في أكثر من مسألة ينسب كلام الأشعرية إلى أهل السنة , وقد يكون مخالفا لأهل السنة . وبناء على هذه الدراسة السلفية المتخصصة : يكون ابن حجر أشعريا في باب الأسماء والصفات , وفي باب الإيمان , وفي باب القدر . وفوق ذلك : يسمي الأشعرية بأهل السنة . فماذا بقي لنعد ابن حجر من الأشعرية ؟! وبالمناسبة : فالباحث يرى أن ابن حجر وافق الأشعرية اجتهادا , لا تقليدا , بل اجتهادا واتباعا للدليل الذي يبدو له , فلم يوافقهم جهلا بمذهب السلف , ولا لخفاء أدلتهم عليه . وهذا مما نص عليه الباحث في نتائج دراسته (رقم 9) . فإن كان ابن حجر من الأشعرية بذلك , فهل كان أشعريا وهو ممن يقدمون العقل على النقل , ويستخفون بالنقل ؟! وهو الذي ملأ الدنيا عناية بالسنة والآثار !! وإن لم يكن أشعريا بذلك , فهذا يعني أن الخلل المنسوب إلى الأشعرية في باب الصفات وباب الإيمان وباب القدر قد يقع كله حتى ممن يعظم النقل , وممن ليست أصوله في الاستدلال أصولا مبتدعة . ويبطل بذلك إطلاق القول بأن الأشعرية ما ذهبوا إلى تلك المقالات إلا بناء على أصول مبتدعة , منها تقديم العقل على النقل !
Rough Translation of Shaykh Sayyid Sharif Hatim al-Awni's post below
A "salafi" researcher called Muhammad Ishaq Kandu wrote this 1600 page book on Amīr al-Mu'minīn fil-hadīth Imam Ibn Hajar al-'Asqalānī's manhaj in aqida. In it, he admits that Ibn Hajar agrees with the Ashā'irah on:
1. The nusus of the sifat (I assume the sifat al-khabariyya) being mutashabih. — (Sh. Hatim only says "nusus al-sifat" and doesn't add al-khabariyya). 2. The nusus of the sifat being majaz. 3. Accepting tafwid and ta'wil of the sifat. 4. The sifat al-filiyyah (attributes of actions) don't subsist in Allah ﷻ. 5. On the chapter of qadr he attributed the position of the Ashā'irah to Ahl al-Sunnah. 6. In the issue of good and evil (tahsin wal-taqbih). 7. And in most other issues, he associates the Ash'ari position to Ahl al-Sunnah although is against Ahl al-Sunnah (from the "salafi" definition of Ahl al-Sunnah).
The researcher then says that Ibn Hajar agrees with the Ashā'irah ijtihādan (trans. from his own expert reasoning and evaluation) and not taqlidan (trans. from blindly following the Ashā'irah as the "salafis" say that Ibn Hajar and al-Nawawi were influenced by their environment). Then Sharif al-Awni says can someone say that the Ashā'irah prioritize the aql over naql when someone like Ibn Hajar who filled the world with the Sunnah and Athar agrees with them? (END of Sh. Hatim al-Awni's post).
Even if Hafidh Ibn Hajar did not say "I am an Ash'ari", the above and his other beliefs (e.g. the permissibility of tawassul and some form of mawlid) clearly places him within the Ash'ari camp. It is impossible to consider him a Wahabi/Salafi in his usul or furu (as the above positions and others show what his usul are and the aqidah and fiqh positions which consistently come from them).
|
|